+ لا تيأس ولا تقلق . الله يبحث عن خلاص الخطاة الذين يقدرون والذين لا يقدرون . فهو يشفق عليك ويمنحك التوبة ويقويك .
+ أذكر حسانات الله إليك تعيش دائماً فى حياة الشكر .
+ أذكر أن الله واقف امامك يراك حينئذ لا تخطئ .
+ أذكر الموت فتزول من امامك مغريات العالم .
+ أذكر وعود الله وحينئذ تتعزى فى كل ضيقاتك .
+ أذكر دم المسيح المسكوب من اجلك فتعرف قيمة حياتك .
+ حتى إن بدا الله صامتاً فى بعض الأحيان، وحدثت أخطاء فهو يتدخل فيما بعد و يصلح و يحول الشر إلى خير
+ أخطر ما في الخطيه انها انفصال عن الله .انفصال في القلب والحب وفي المشيئه ايضا والعمل.
+ احترس من الخطوة الاولي الي الخطية التي قد لا تبدو خطية واضحة . فالشيطان قد لا يسحبك اليه بخطية ظاهرة من النوع الذي يتعب ضميرك ، فتهرب منها ومنه . وانما قد يستدرجك بخطايا غير واضحة ، بل وخطايا تلبس ثياب الحملان وهي ذئاب خاطفة.
+ عجيب ان كثيرا من الناس يتمسكون بالوسائط و ينسون اللة +++ من اقوال البابا شنودة الثالث
+ ان الانسان الناجح فى صلاتة هو الانسان الناجح فى توبتة . صمم فى صلاتك ان تاخذ من الله القوة لترجع الية+++ البابا شنودة الثالث
+ ان كنت لا تستطيع ان تغير حياتك و تجدد قلبك لانك عاجز فانك قادر ان تسلم حياتك الى اللة الذى يقدر ان يجددك+++البابا شنودة الثالث
+ فى حياة التسليم اتراك الوقت للة و لا تحدد له مواعيد . فهو ادرى بعملة و هو اكثر معرفة منك بالوقت الصالح +++البابا شنودة الثالث
+ ان كنت لا تستطيع ان تحكم طول حياتك على الارض فانك تستطيع ان تتحكم فى عرضها و عمقها مع المسيح+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ ان لم كنت لا تستطيع ان تبداء اصلاحا شاملا يمس حياة الجماعة . فانك تستطيع ان تبداء بالفرد . و احسن ان تبداء بنفسك +++قداسة البابا شنودة الثالث
+ ان كنت لا تستطيع ان تمنع طيور الاسى و الياس ان تحلق فوق راسك فانك تستطيع ان تمنعها ان تبنى لها اعشاشا داخل راسك+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ ان الضيقة سميت ضيقة لان القلب ضاق عن ان يتسع لها اما القلب الواسع فلا يتضايق بشىء ...حقا ان القلب الكبير يفرح بكل شىء ويشكر الله على كل شىء ولايتضايق ابدا من شىء مهما كانت الامور+++من اقوال قداسة البابا شنودة الثالث
+ اختبروا محبتكم بالاحتمال لتعرفوا مدى سلامتها +++ قداسة البابا شنودة الثالث
+ أن ضعفت يوماً فاعرف أنك نسيت قوة الله + + +قداسة البابا شنودة الثالث
+ توجد صلاة بلا ألفاظ .. بلا كلمات ... خفق القلب صلاة .... دمعة العين صلاة ..... الإحساس بوجود الله صلاة + + +قداسة البابا شنودة الثالث
+ صدقوني إن جواز السفر الوحيد الذي تدخلون به لملكوت الله هو هذه الشهادة الإلهية : أنت ابنى + + + قداسة البابا شنودة الثالث
+ لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه+++ قداسة البابا شنودة
+ احفظ المزامير تحفظك المزامير+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ إن الله يعطيك ما ينفعك وليس ما تطلبه ، إلا أذا ما تطلبه هو النافع لك ، وذلك لأنك كثيرا ما تطلب ما لا ينفعك+++قداسة البابا شنودة الثالث .
+ النفس القوية لا تقلق ولا تضطرب ، ولا تخاف ، ولا تنهار ، ولا تتردد . اما الضعيف فإنه يتخيل مخاوف وينزعج بسببها+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ الصوم ليس نافعا فقد من جهة محاربة الأخطاء والسلبيات إنما يفيد إيجابيا فى تقويتة الروح+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ اذكر باستمرار أنك غريب على الأرض وأنك راجع إلى وطنك السماوى+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ الصلاة هى فتح القلب لله لكى يدخله ويطهره+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ إن الصلاة هى رعب للشياطين وأقوى سلاح ضدهم+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ إن لم تستطع أن تحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكن سببا فى أتعابهم+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ اعط من قلبك قبل أن تعطى من جيبك+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ الذى هدفه هو الله، لا يتأذى إن خسر أى شىء عالمى+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ الذي هدفه هو الله لا يجعل حتى الأمور الروحية هدفا له+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ الذي هدفه هو الله لا ينظر مطلقا إلى الوراء أثناء سيره مع الله+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ الذي هدفه هو الله لا يكن ذا قلبين ولا يكن مترددا+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ الذي هدفه هو الله ينبغى أن يتألم من أجله، ويبذل ذاته من أجله، عالما أن تعبه ليس باطلا فى الرب +++قداسة البابا شنودة الثالث
+ الذي هدفه هو الله يخاف أن يخطئ لئلا يغضب الله وينفصل عنه+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ الذي هدفه هو الله يغصب نفسه على السير فى الطريق الروحى+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ الذي هدفه هو الله يكون أمينا فى علاقته مع الله، ومع الناس، ومع نفسه+++قداسة البابا شنودة الثالث
+ ان الله عنده حلول كثيره .. نحن نفكر في مشاكلنا بعقلنا البشري المحدود ..
+ اما الله فهو عير محدود في معرفته وفي حكمته .. وحينما تضيق الامور يكون
ضيقها نسبيا ( اي بالنسبه الينا نحن البشر ) .. اما بالنسبه لله فلا ضيق ..
كل شيئ سهل والحلول كثيره .. انه يتدخل في الوقت المناسب وبالطريقه المناسبه
وربما بحلول ما كانت تخطر على بال وما كنا نفكر فيها او نتوقعها ..
وغير المستطاع عند الناس مستطاع عند الله .. بل عند الله كل شيئ مستطاع
اذ لا يعسر عليه امر ..
ان الله ضابط الكل يرى كل شيئ ولا يخفى عليه تدبير .. وحلول الله قويه
وخلاصه عظيم ..
+ الله هو الله لا يتغير في محبته وحفظه لنا .. ونحن في حياتنا نتعامل مع الله
وليس مع الناس .. نحن والناس جميعا بين يديه وليس احد مستقل عن الله
او خارج عن سلطانه ..
+ لذلك يجب ان نثق بتدخله .. مستمعين للمزمور
( انتظر الرب .. تقو وليتشدد قلبك وانتظر الرب )
+ ارحمني يارب ، لأنك لو لم ترحمني أنت ، لا يمكن أن يرحمني أحد غيرك. لو أن قلبك أنت قد أُغلِقَ، لا أجد قلباً آخر . رحمتك هيَ الستر الذي أختبئ وراءه فلا تظهر خطاياي . رحمتك هيَ أساس الفداء . هيَ أساس الخلاص